في مخالفة صريحة للإسلام وللفطرة السوية، تعتبر الأمم المتحدة أي صورة من صور تهذيب الوالدين للأبناء أو اتباع أي سياسة تأديبية عنفًا ضد الأطفال، ويجب توقيفه على الفور!!
وعلى نفس النهج، فإنها تعتبر أي فوارق بين الرجل والمرأة عند الزواج أو أثنائه أو عند الطلاق عنفًا ضد المرأة! وبناء على هذه الفرضية المنحرفة، فإن الأمم المتحدة تعتبر من صور هذا العنف الذي يجب وقفه:
* الولاية على الفتاة عند الزواج.
* استئذان المرأة من زوجها عند السفر أو الخروج أو العمل.
* قوامة الرجل على أسرته.
* منع زواج المسلمة بغير المسلم.
* تعدد الزوجات.
* الطلاق بإرادة الزوج المنفردة.